خليفة المنفي
إكسير الخليفة، الوريث النهائي للرفاهية التجميلية.
كنز استثنائي، تم تشكيله من خلال تحالف المعرفة العريقة والتميز الحديث.
جوهر واحد، فوائد لا حصر لها.
البديل الأمثل لجميع احتياجاتك للعناية بالبشرة والشعر واللحية وفروة الرأس.
البروبوليس هو الحارس الثمين للخلية، فهو يحميها بحذر من الهجمات الخارجية.
تم استخدامه منذ قرون في الطب الشامل (وهو تخصص قديم يأخذ في الاعتبار صحة الإنسان في جميع أبعادها: الجسدية والعقلية والعاطفية والطاقة والروحية)،
يحظى البروبوليس الآن باهتمام متزايد من العلوم الحديثة.
وتؤكد الأبحاث فوائده العديدة في مستحضرات التجميل، والأمراض الجلدية، والتناول عن طريق الفم.

البشرة (الوجه، الجسم، اليدين، القدمين، الخ.)
- يعزز التجديد الطبيعي (بشرة أكثر إشراقًا وبشرة منتعشة)
- يهدئ الالتهابات والشوائب (بفضل خصائصه المنقية)
- يحمي ويدعم حاجز البشرة (راحة ومرونة دائمة)
فروة الرأس والشعر
- يحفز تجديد الخلايا (يعزز فروة الرأس المتوازنة والهادئة)
- يقوي ألياف الشعر (الكثافة والحيوية واللمعان الطبيعي)
- يحمي من العوامل الخارجية الضارة (التلوث، الإجهاد التأكسدي)
اللحية والرموش والحواجب
- ينعم وينظم اللحية (ملمس حريري)
- يحفز النمو الطبيعي للرموش والحواجب (خصائص منشطة)
- يعمل على تكثيف المناطق المتفرقة (مظهر محدد ومنظم)
- يغذي ويوازن البشرة تحت اللحية (يمنع الحكة والتهيج)
- يحمي بنية الكيراتين لمقاومة أكبر
الأظافر
- يقوي مصفوفة الأظافر (القوة واللمعان)
- يغذي وينشط الكيراتين الطبيعي
- يمنع الكسر والخطوط
- التعقيم (ينظف الجروح ويحد من العدوى)
- الشفاء (يسرع إغلاق الآفات الجلدية)
- مضاد للالتهابات (يهدئ تهيج الجلد وردود الفعل)
- مضاد للفطريات (يحد من نمو الفطريات والشوائب)
- ترميمي (يعزز تجديد أنسجة الجلد)
- يعزز الدفاعات المناعية الطبيعية ويدعم الجسم ضد الالتهابات الموسمية مثل الإنفلونزا ونزلات البرد أو التهاب الحلق
- تم التعرف على تأثيره المضاد للبكتيريا والفيروسات والفطريات
- يهدئ التهاب منطقة الأنف والأذن والحنجرة - الحلق والشعب الهوائية والجيوب الأنفية - ويعزز التعافي في حالات التعب أو الضعف
- غني بمضادات الأكسدة، كما أنه يحمي من الإجهاد التأكسدي
- يدعم عمليات الإصلاح الداخلية، وخاصة الأغشية المخاطية والأنسجة
- في الطب الشامل، يتم استخدام البروبوليس لتحقيق التناغم بين الجسم في أبعاده الجسدية والطاقية والعاطفية.
زيت بذور التين الشوكي البكر من أثمن كنوز الطبيعة. يُعصر هذا الزيت النادر والثمين على البارد من بذور ثمرة التين الشوكي الصغيرة (Opuntia ficus-indica)، وهو معروف بغناه الاستثنائي بمضادات الأكسدة والأحماض الدهنية الأساسية والفيتامينات (وخاصةً فيتامين E) والستيرولات. قوامه الناعم والنفاذ يجعله علاجًا مثاليًا للبشرة الناضجة أو الجافة أو المتضررة. إنه إكسير حقيقي لمكافحة الشيخوخة وتجديد البشرة، حيث يعمل بعمق على تغذية البشرة وحمايتها وتنشيطها، مع استعادة نضارتها ومرونتها وإشراقتها.

- يحارب علامات الشيخوخة المرئية مثل التجاعيد وفقدان تماسك البشرة.
- يحفز تجديد الخلايا ومرونة الجلد.
- يغذي البشرة بشكل مكثف دون أن يترك طبقة دهنية، حتى على البشرة المختلطة.
- يعيد الإشراقة واللمعان للبشرة الباهتة.
- يحمي البشرة من العوامل الخارجية الضارة.
- يعمل على تسريع شفاء الجروح الصغيرة والشقوق والتهيجات.
- يهدئ البشرة الحساسة أو المعرضة للاحمرار.
- يدعم إصلاح البشرة بعد الإجراءات الجلدية أو التعرض المفرط لأشعة الشمس.
- يحمي البشرة الهشة بفضل غناه بمضادات الأكسدة.
- تحسين نوعية أنسجة الجلد العميقة.
- يساعد على تنظيم إنتاج الدهون، مفيد للبشرة المعرضة لحب الشباب أو الدهنية.
- يساهم في منع شيخوخة الخلايا بفضل تركيزه العالي من مضادات الأكسدة الطبيعية.
- يمكن استخدامه في التدليك العلاجي لتنشيط وتقوية الأنسجة.
- يساعد في الحفاظ على التوازن المائي الدهني للبشرة.
- يدعم بعض العلاجات الداخلية تحت رقابة متخصصة، وذلك بفضل غناه بالأحماض الدهنية الأساسية.
زيت الورد الدمشقي العطري، المُستخلص من بتلات الورد الدمشقي الرقيقة، هو خلاصة نادرة وثمينة، تُعتبر من أرقى أنواع الخلاصات في العالم. رائحته الزهرية الآسرة والقوية تجعله جوهرة في عالم العطور ومنتجات العناية بالبشرة الفاخرة. يُستخرج هذا الزيت عن طريق التقطير بالبخار، ويحتوي على تركيز عالٍ من الجزيئات النشطة ذات الخصائص الاستثنائية. يُكافح هذا الزيت علامات التقدم في السن، ويُجدد البشرة، ويُوازنها، ويُهدئها، ويُؤثر على الجسم والعقل، مُقدمًا تجربة حسية فريدة ومفيدة.

- ينشط البشرة الباهتة والمتعبة.
- يشد المسام ويحسن ملمس البشرة.
- يضفي إشراقة ونعومة ومرونة على الوجه.
- ينظم البشرة المختلطة ويمنع الجفاف.
- عطر طبيعي مع لمسة زهرية ثمينة.
- يهدئ التهاب الجلد والاحمرار.
- يعمل على تسريع تجديد الأنسجة بعد التهيج أو التندب.
- يساعد على تقليل العيوب البسيطة.
- يقوي البشرة الهشة والمتفاعلة.
- يساعد على حماية حاجز الجلد.
- يخفف التوتر العصبي بفضل تأثيره المريح.
- يعزز التوازن العاطفي ويقلل من القلق.
- يساعد على تحسين جودة النوم.
- لديه خصائص مطهرة خفيفة.
- يستخدم في العلاج بالروائح لتهدئة العقل وإعادة تركيزه.
يُستخرج مسحوق الصبار الخام عن طريق تجفيف الجل الطازج المستخرج من أوراق الصبار الباربادنسيس بلطف. يحافظ هذا المسحوق المُركّز على جميع الخصائص الفعالة للنبات في حالته النقية: الفيتامينات، والإنزيمات، والمعادن، والسكريات المتعددة، والأحماض الأمينية. يُعرف بخصائصه المهدئة والمرطبة والمجددة، ويعمل بتآزر مع البشرة والأنسجة لتوفير عناية طبيعية مُجددة. يُمكن دمجه بسهولة في تركيبات التجميل، والعلاجات الجلدية، والمكملات الطبية، وهو مُكوّن أساسي متعدد الاستخدامات لتهدئة البشرة، وتجديدها، وتحقيق التوازن.


- يرطب البشرة بشكل مكثف ودائم.
- يقوم على الفور بتخفيف مشاعر الضيق والحرق.
- يعمل على تعزيز مرونة البشرة ونعومتها وامتلاءها.
- مثالي للبشرة الحساسة أو المتهيجة.
- يعزز التأثير المنعش والمجدد للعناية بعد التعرض لأشعة الشمس.
- يعمل على تعزيز شفاء الحروق والجروح والآفات الجلدية.
- يهدئ الحكة والأكزيما والاحمرار.
- ينظم التهابات الجلد.
- يساعد على إعادة توازن البشرة الدهنية أو المعرضة لحب الشباب.
- يحفز إصلاح الأنسجة العميقة.
- يساهم في ترطيب الجسم بشكل عام عند استخدامه داخليًا.
- يخفف من اضطرابات الجهاز الهضمي ويحمي الغشاء المخاطي المعوي.
- يعزز جهاز المناعة بفضل محتواه من السكريات المتعددة.
- يساعد على تقليل الالتهاب الداخلي الخفيف.
- يعمل على تعزيز التخلص من السموم وتجديد الخلايا.
يُستخرج زيت اللافندر السنبلي (Lavandula latifolia) العطري بالتقطير من قمم أزهار هذا النوع البري من اللافندر، والذي ينمو بشكل رئيسي في المرتفعات الشاهقة بحوض البحر الأبيض المتوسط. يتميز هذا الزيت بتركيبة أكثر تركيزًا من الكافور وقوة تأثير أقوى من اللافندر الحقيقي، ويتميز بسرعة تأثيره على الجلد وأمراض الجهاز التنفسي. يُعرف هذا الزيت العطري بخصائصه المهدئة والمطهرة والشفائية، وهو ضروري للعلاج العطري في حالات الطوارئ. يجمع بين الفعالية واللطف لتهدئة البشرة المتضررة، وتنقية المناطق الحساسة، وإعادة توازن الجسم بشكل طبيعي.

- يهدئ البشرة المتهيجة أو الساخنة أو المثيرة للحكة.
- يعمل على تعزيز إصلاح البشرة التالفة أو الحساسة.
- ينقي البشرة بفضل خصائصه المضادة للبكتيريا.
- مثالي للعناية بالبشرة بعد التعرض لأشعة الشمس أو بعد إزالة الشعر.
- يعيد الراحة والتوازن للبشرة المختلطة إلى الدهنية.
- يعمل على تسريع شفاء الحروق البسيطة واللسعات والعضات.
- مطهر طبيعي للجروح السطحية.
- يهدئ من تفاعلات الجلد التحسسية.
- يقلل من الشعور بالالتهاب والوخز.
- يعمل على تعزيز تجديد الخلايا بعد إصابات الجلد.
- يخفف من لدغات الحشرات ولسعات قنديل البحر.
- له تأثيرات مسكنة مفيدة ضد الألم الموضعي.
- يعمل كمضاد خفيف للعدوى التنفسية في العلاج بالروائح العطرية.
- يساعد على استرخاء العضلات المشدودة أو المتقلصة.
- يعمل على تهدئة الجهاز العصبي بشكل عام في حالات التوتر.
زيت الخروع البكر، المُستخلص من عصر بذور الخروع البارد، هو زيت نباتي كثيف غني بحمض الريسينوليك، وهو حمض دهني فريد ذو خصائص استثنائية. يُستخدم منذ زمن طويل في العلاجات التقليدية حول العالم، وهو الآن...
معروف بخصائصه القوية المُقوّية والمغذية والمُجددة. سواءً للشعر أو الرموش أو الأظافر أو البشرة، يُعدّ هذا الزيت متعدد الاستخدامات حليفًا طبيعيًا حقيقيًا لتقوية وحماية وتنشيط البشرة بعمق.


- يحفز نمو الرموش والحواجب والشعر.
- يقوي الأظافر الهشة والضعيفة.
- يغذي وينعم المناطق الجافة مثل الشفاه أو الكعبين.
- يعطي لمعاناً وكثافة للشعر.
- يشكل طبقة حماية طبيعية ضد الجفاف.
- يهدئ تهيج فروة الرأس والحكة.
- يساعد على التئام الشقوق والصدوع والجروح الصغيرة.
- يساعد على تقليل مسامير القدم والمناطق الخشنة.
- يساعد على إصلاح البشرة الجافة جدًا أو التالفة.
- له نشاط مضاد للميكروبات خفيف على الجلد.
- يستخدم تقليديا كملين طبيعي للفم.
- يعمل على تعزيز تصريف الليمفاوي من خلال التدليك المستهدف.
- يدعم وظائف الكبد من خلال الاستخدام الخارجي (الضمادة).
- يساعد على تخفيف بعض آلام المفاصل والعضلات.
- يحفز الدورة الدموية موضعيًا.
يُستخرج زيت اللوز الحلو البكر عن طريق عصر لوز شجرة البرقوق الحلو (Prunus amygdalus dulcis) على البارد. يشتهر بنعومته الاستثنائية، وملمسه السلس، ورائحته العطرة، وهو من أكثر الزيوت النباتية استخدامًا في العناية الطبيعية بالبشرة. يتحمله جميع أنواع البشرة، حتى الأكثر حساسية، وهو غني بالأحماض الدهنية غير المشبعة، وفيتامين هـ، والفيتوستيرولات. يغذي البشرة ويحميها ويهدئها، ويمنحها الراحة والمرونة والصحة، مما يجعله علاجًا مفضلًا للأطفال الرضع، والنساء الحوامل، وذوي البشرة الحساسة.

- ينعم البشرة ويجعلها أكثر مرونة.
- يغذي البشرة الجافة أو المجففة بشكل مكثف.
- يهدئ من شد البشرة وانزعاجها.
- مثالية لرعاية الطفل.
- يمنع ظهور علامات التمدد.
- يهدئ التهيج والاحمرار، وخاصة على البشرة الحساسة.
- يحمي البشرة الأتوبي أو المصابة بالأكزيما.
- يساعد على إصلاح الشقوق والتشققات.
- يعمل على تسريع تعافي حاجز الجلد.
- يحسن قدرة الجلد على التحمل في المناطق الحساسة.
- يستخدم في التدليك للاسترخاء وتخفيف التوتر.
- يخفف آلام العضلات الخفيفة عند الأطفال والبالغين.
- يعزز النوم عند استخدامه خارجيًا وبشكل مريح.
- غني بالأحماض الدهنية المفيدة لصحة القلب والأوعية الدموية.
- يساهم في راحة الجهاز الهضمي في الاستخدام التقليدي.
زبدة الشيا البكر تُستخرج ميكانيكيًا من ثمار شجرة بوتيروسبيرموم باركي، موطنها الأصلي غرب أفريقيا. غير مكررة وغير معطرة، تحتفظ بجميع خصائصها الغذائية من خلال الاستخلاص البارد أو التقليدي. غنية بالأحماض الدهنية الأساسية (الأوليك، الستياريك)، وفيتامينات أ، هـ، و و، بالإضافة إلى مواد غير قابلة للتصبن، وهي علاج مغذي وواقي ومجدد بعمق. هذا الكنز النباتي، المتماسك في درجة حرارة الغرفة، يذوب عند ملامسته للبشرة ليمنحك راحة فورية ودائمة.

- يرطب البشرة بعمق وبشكل دائم.
- يحمي من العوامل الخارجية والجفاف.
- يجعل البشرة أكثر ليونة ومرونة.
- يعمل على إصلاح الشفاه المتشققة والمناطق الخشنة.
- يعطي لمعانًا ونعومة للشعر الجاف أو المجعد.
- -يساعد على تسريع شفاء الجروح والتهيجات.
- يهدئ التهاب الجلد وحروق الشمس.
- يخفف من حساسية الجلد والحكة.
- يقوي حاجز البشرة ضد الجفاف.
- يحمي البشرة الحساسة من البرد والرياح.
- يخفف آلام العضلات عند تدليكها.
- يستخدم تقليديا للعناية بالمفاصل.
- يحمي ويغذي البشرة المتقدمة في السن أو التالفة.
- يساعد على تهدئة التوتر بفضل ملمسه المغلف.
- غني بفيتامينات A، D، E و F المفيدة للتجدد.
تُستخرج زبدة اللوز البكر من خلال مزج زيت اللوز الحلو مع مُحسِّن طبيعي للقوام (مثل زبدة الشيا أو إستر نباتي)، مما يُعطي قوامًا كريميًا ناعمًا. تُركّز هذه الزبدة النباتية خصائص اللوز الناعمة والغنية والمُطرية في تركيبة أكثر ثباتًا، وهي مثالية للعناية بالبشرة المُغذية. غنية طبيعيًا بالأحماض الدهنية غير المشبعة، وفيتاميني أ وهـ، والفيتوستيرولات، وهي مُناسبة بشكل خاص للبشرة الحساسة والجافة والمتضررة. إنها علاج شامل لترطيب البشرة وتهدئتها واستعادة نضارتها بشكل دائم.

- يرطب البشرة بشكل مكثف مع الحفاظ على لطفها.
- يوفر راحة فورية للبشرة الجافة أو المتفاعلة.
- يعيد المرونة والإشراقة للبشرة.
- مناسب للعناية بالوجه والجسم والشفاه.
- مثالي للعلاجات المريحة والمهدئة.
- يقوم بإصلاح المناطق المتهيجة أو المتضررة بسبب العدوان.
- يهدئ الحكة والضيق.
- يقوي حاجز البشرة للبشرة الهشة.
- يساعد على تسريع عملية التعافي من الأمراض الجلدية البسيطة.
- مناسب للبشرة الناضجة والحساسة أو المصابة بالأكزيما.
- يستخدم في التدليك لتغذية البشرة واسترخاء العضلات.
- يهدئ التوتر العصبي المرتبط بالضغط النفسي.
- يعزز النوم من خلال تطبيق مريح.
- يحمي من التشقق والتشققات في الشتاء.
- يساهم في تحسين الصحة العامة بفضل رائحته الناعمة والمريحة.
الشاي الأخضر، المُستخلص من أوراق الكاميليا الصينية غير المؤكسدة، هو مُركّز طبيعي لمضادات الأكسدة القوية، وخاصةً الكاتيكينات (بما في ذلك EGCG)، والفلافونويدات، والفيتامينات. وقد استُخدم لآلاف السنين في آسيا لخصائصه المُنشّطة والمُنقّية، وهو الآن معروف على نطاق واسع بتأثيراته الوقائية والمُنعشة والمُضادة للشيخوخة. سواءً استُخدم خارجيًا أو داخليًا، فهو بمثابة درع طبيعي ضد الإجهاد التأكسدي، والعوامل البيئية الضارة، والالتهابات المُزمنة. لذا، يُعدّ الشاي الأخضر مُكوّنًا مُفضّلًا في مجال العناية بالصحة والجمال والرفاهية.


- ينشط وينعش بشرة الوجه.
- يحارب الجذور الحرة المسؤولة عن شيخوخة الجلد.
- ينقي البشرة المختلطة إلى الدهنية.
- يشد المسام ويوحد لون البشرة.
- يعمل على تفتيح البشرة الباهتة والمتعبة.
- يهدئ البشرة الحساسة المعرضة للتهيج.
- يقلل من التهابات الجلد البسيطة.
- ينظم إنتاج الدهون.
- يعمل على تسريع عملية تجديد الخلايا في حالة تعرض الجلد للعدوانية.
- يدعم البشرة المعرضة لحب الشباب.
- غني بمضادات الأكسدة التي تحمي من شيخوخة الخلايا.
- يحفز التركيز والطاقة.
- يعزز إزالة السموم الطبيعية من الجسم.
- يدعم الهضم والتمثيل الغذائي.
- يساهم في تنظيم سكر الدم والكوليسترول.
إكليل الجبل ( Rosmarinus officinalis )، نبات عطري يرمز لمنطقة البحر الأبيض المتوسط، وهو مُركّز حيوي. استُخدم منذ العصور القديمة لخصائصه المُنشّطة والمُنقّية، ويُقدّر اليوم بأشكال مُختلفة (زيت عطري، ماء، مُستخلص جاف) للعناية بالجسم والعقل. غني بمضادات الأكسدة، وحمض الروزمارينيك، والكافور، والسينول، يُعزز إكليل الجبل صفاء الذهن، وصحة البشرة، وتوازن الأيض بشكل عام. وهو حليف مثالي لتنشيط الجسم، وتقويته، وإزالة السموم منه بشكل طبيعي.

- ينشط البشرة ويزيد من إشراقتها.
- ينقي البشرة الدهنية والمعرضة للبقع.
- يشد المسام ويحسن ملمس البشرة.
- يعيد التوازن لفروة الرأس ويحارب القشرة.
- ينظم إنتاج الدهون.
- يقوم بتطهير الجروح الصغيرة والعيوب بشكل طبيعي.
- يخفف من التهاب الجلد الخفيف.
- يعزز الدورة الدموية الدقيقة في الجلد.
- يساعد على علاج البقع أو الجروح الصغيرة.
- تقوية الأنسجة الضعيفة أو المترهلة.
- منشط عام للجهاز العصبي والدورة الدموية.
- يحسن الذاكرة والتركيز.
- يساعد على تخفيف آلام العضلات والمفاصل.
- يعزز الهضم ويقلل الانتفاخ.
- له خصائص مقشع في حالات احتقان الجهاز التنفسي.
يُستخرج شمع دوار الشمس من زيت بذور دوار الشمس من خلال عملية تبلور طبيعية. يتوفر بشكل صلب، يشبه شمع العسل، ولكنه نباتي 100%، مما يجعله بديلاً قيّماً في التركيبات النباتية. غني طبيعياً بالأحماض الدهنية والإسترات والمركبات الواقية، يتميز شمع دوار الشمس بخصائص تكوين طبقة رقيقة وتثبيت الشعر وإضفاء ملمس ناعم عليه. كما يُشكل حاجزاً لطيفاً وغير انسدادي على البشرة والشعر، يحميهما من الجفاف، ويضمن ثباتاً وتماسكاً ممتازين للمنتجات.

- يشكل حاجزًا وقائيًا ضد الجفاف.
- يضيف ملمسًا وثباتًا إلى البلسم والكريمات.
- يوفر ثباتًا أفضل للعناية بالشعر.
- ينعم البشرة ويجعلها ناعمة دون أن يترك أثراً دهنياً.
- يعمل على تثبيت المستحلبات التجميلية.
- يحمي البشرة الحساسة والمتفاعلة.
- يعزز وظيفة الحاجز للبشرة.
- مثالي للمناطق الجافة المعرضة للعوامل الخارجية.
- يقلل من الشعور بعدم الراحة أو الضيق.
- يساعد في الحفاظ على رطوبة البشرة الطبيعية.
- يستخدم كقاعدة محايدة في المراهم الطبية.
- يدعم العلاجات الموضعية بتأثيره الانسدادي اللطيف.
- يساعد على حماية المناطق الحساسة من الاحتكاك.
- يساهم في ترطيب طويل الأمد في العلاجات الترميمية.
- آمن للبشرة الحساسة أو المعرضة للحساسية.
فيتامين هـ (أو توكوفيرول ) هو مضاد أكسدة قوي قابل للذوبان في الدهون، ويوجد بشكل طبيعي في الزيوت النباتية والبذور والفواكه المجففة والحبوب. وهو من أهم الفيتامينات لحماية الخلايا من الإجهاد التأكسدي، وإبطاء الشيخوخة المبكرة، وتعزيز تجديد الأنسجة. عند استخدامه موضعيًا أو كمكمل غذائي، يدعم فيتامين هـ حيوية الجلد والأغشية المخاطية والخلايا العصبية. وهو حليف حقيقي للشباب، معروف بفوائده الوقائية بقدر ما هو معروف بتأثيراته العلاجية.

- مضاد للأكسدة قوي يمنع شيخوخة الجلد.
- يحمي البشرة من العوامل الخارجية الضارة (الأشعة فوق البنفسجية، التلوث).
- يعمل على تعزيز مرونة البشرة ونضارتها.
- يطيل عمر منتجات العناية التي تحتوي على الزيوت النباتية.
- يعمل على تحسين عملية تجديد الخلايا وتوحيد لون البشرة.
- يعمل على تسريع شفاء الأنسجة التالفة.
- يقوي حاجز الجلد ومقاومته.
- يهدئ الاحمرار والحروق البسيطة والالتهابات.
- يمنع أكسدة الدهون الجلدية.
- يدعم علاج علامات التمدد والندبات.
- يحمي الخلايا من الإجهاد التأكسدي.
- يدعم وظيفة المناعة.
- يساهم في الوقاية من الشيخوخة المبكرة.
- تحسين الدورة الدموية.
- يستخدم كمكمل غذائي لعلاج اضطرابات الخصوبة أو الهرمونات.
الزعتر ( Thymus vulgaris ) نبات عطري متوسطي، معروف منذ القدم بخصائصه المنقية والمنشطة. غني بمركبات فعالة مثل الثيمول والكارفاكرول والفلافونويدات، يعمل الزعتر بفعالية ضد مسببات الأمراض، ويعزز المناعة الطبيعية. عطره القوي والمنعش يبعث على النضارة والحيوية. يُستخدم الزعتر كزيت عطري أو مشروب أو مستخلص، وهو حليف طبيعي لتنقية الجسم والبشرة وتنشيطهما وإنعاشهما.

- ينظف البشرة المعرضة للبقع بعمق.
- يعيد التوازن للبشرة الدهنية أو المختلطة.
- يزيل انسداد المسام ويحد من ظهور البقع.
- ينشط البشرة الباهتة والمتعبة.
- ينشط فروة الرأس.
- مطهر طبيعي ضد التهابات الجلد البسيطة.
- يساعد في علاج حب الشباب والاحمرار والبشرة غير النقية.
- يقلل الالتهاب ويسرع إصلاح الجلد.
- يساعد على تطهير الجروح السطحية.
- يعزز المقاومة الطبيعية للبشرة.
- يقوي المناعة ويحارب التهابات الجهاز التنفسي.
- يساعد على تهدئة السعال والتهاب الحلق.
- يعزز الهضم ويخفف الانتفاخ.
- يعمل كمنشط عام ضد التعب.
- لديه خصائص طبيعية مضادة للفطريات والفيروسات.
الخزامى ( Lavandula angustifolia ) نباتٌ شهيرٌ في منطقة البحر الأبيض المتوسط، معروفٌ منذ قرونٍ بخصائصه المهدئة والمجددة. رائحته الزهرية الزكية تُشجع على الاسترخاء والتوازن. غنيٌّ بمركباتٍ عطريةٍ مثل اللينالول وأسيتات الليناليل، ويُقدَّر الخزامى لتأثيراته المهدئة على البشرة والجهاز العصبي. يُستخدم الخزامى كزيتٍ عطريٍّ أو ماءٍ أو مستخلص، ليعزز الاسترخاء، ويجدد البشرة، ويعزز الصحة العامة.

- يهدئ التهيج والاحمرار والحكة.
- يعمل على تعزيز تجديد أنسجة الجلد.
- مناسب للبشرة الحساسة والجافة والتالفة.
- يوفر النعومة والراحة بعد التعرض لأشعة الشمس أو العناية الترميمية.
- يمنحك شعورًا بالانتعاش والرفاهية بفضل رائحته الطبيعية.
- له خصائص طبيعية مضادة للالتهابات ومطهرة.
- يخفف من حالات الجلد البسيطة (الأكزيما، الحروق، اللدغات، الخدوش).
- يعزز الشفاء السريع والصحي.
- يهدئ البشرة المتفاعلة أو الحساسة.
- يساعد على تخفيف آلام الجلد وعدم الراحة.
- يقلل من التوتر والقلق ويعزز الاسترخاء.
- يحسن نوعية النوم ويحارب الأرق.
- له تأثيرات مضادة للتشنج مفيدة ضد آلام العضلات.
- يساعد على تهدئة التوتر العصبي والصداع النصفي.
- يدعم توازن الجهاز العصبي عند استخدامه عطريًا أو عن طريق الفم.
المكونات النشطة/المكونات والفوائد
-
1. مسحوق البروبوليس - كنز مضاد للشيخوخة ومجدد للبشرة
- البشرة والشفاه : مضاد للبكتيريا، معالج، يقلل من العيوب.
- الشعر : يقوي ألياف الشعر.
- فروة الرأس : يهدئ ويحارب القشرة.
- اللحية : تحمي من التهيج.
-
2. زيت بذور التين الشوكي البكر - إكسير مضاد للشيخوخة ومجدد للبشرة
- البشرة والشفاه : مضاد للشيخوخة، مرطب، يحسن المرونة.
- الشعر : يمنحه القوة واللمعان.
- فروة الرأس : يرطبها ويجددها.
- اللحية : تنعم وتغذي
-
3. وردة دمشقية - تجديد وإشراقة
- البشرة والشفاه : إشراقة، ترطيب، تقليل الخطوط الدقيقة.
- الشعر : يرطب وينير.
- فروة الرأس : يهدئ ويغذي.
- اللحية : تمنع التهيج
-
4. مسحوق الصبار الخام - مهدئ ومرطب
- البشرة والشفاه : ترطيب وتجديد وتهدئة الاحمرار.
- الشعر : يضيف لمعانًا ويقلل من التجعد.
- فروة الرأس : مضاد للقشرة ومهدئ.
- اللحية : يرطب ويمنع التهيج
-
5. لافندر أسبك - مهدئ ومنقي
- البشرة والشفتين : مهدئ، مطهر، معالج.
- الشعر : يحفز نموه.
- فروة الرأس : يقلل من الحكة.
- اللحية : يرطب ويحمي
-
6. زيت الخروع البكر - مُقوّي ومُغذّي
- البشرة والشفاه : يرطب ويعزز الشفاء.
- الشعر : يسرع نموه ويصلح أطرافه.
- فروة الرأس : تحفز النمو.
- اللحية : تعمل على تعزيز النمو المتساوي.
-
7. زيت اللوز الحلو البكر - نعومة وتهدئة
- البشرة والشفاه : يغذي ويحمي.
- الشعر : يقلل من التجعد ويجعله ناعمًا.
- فروة الرأس : يرطب ويلطف.
- اللحية : تنعمها وتقلل الحكة.
-
8. زبدة الشيا البكر - كنز من العناصر الغذائية
✔ البشرة والشفاه : يرطب بعمق ويحمي من العوامل الخارجية ويهدئ التهيج.
✔ الشعر : يعمل على إصلاح الشعر التالف ويغذي الشعر الجاف أو المجعد.
✔ فروة الرأس : يغذي فروة الرأس بشكل مكثف ويخفف الحكة.
✔ اللحية : يرطب ويحمي ويضيف لمعانًا للشعر. -
9. زبدة اللوز البكر - ترطيب وإصلاح
- البشرة والشفاه : يغذي البشرة ويحميها من الجفاف ويجدد الأنسجة التالفة.
- الشعر : يرطب ويصلح الأطراف المتقصفة ويمنحه النعومة واللمعان.
- فروة الرأس : يهدئ التهيج والالتهاب، ويحارب الجفاف.
- اللحية : تعمل على تليين البشرة وترطيبها وحمايتها من الاحمرار والتهيج.
-
10. الشاي الأخضر - الحماية والحيوية
- البشرة والشفاه : مضاد للأكسدة قوي، يمنع الشيخوخة ويقلل الاحمرار.
- الشعر : يقويه ويحميه من العوامل الخارجية الضارة.
- فروة الرأس : ينظم إفراز الدهون الزائدة ويعزز صحة فروة الرأس.
- اللحية : تعمل على تقوية البشرة وترطيب الشعر للحصول على النعومة واللمعان.
-
11. إكليل الجبل - التحفيز والنقاء
- البشرة والشفاه : ينقي البشرة ويحسن ملمسها.
- الشعر : يحفز نمو الشعر ويقوي بصيلاته.
- فروة الرأس : يحارب القشرة ويعزز الدورة الدموية.
- اللحية : تعزز نموها الصحي والمتساوي مع فوائد مطهرة.
-
12. شمع عباد الشمس - الحماية والتثبيت
- الحاجز الوقائي : يحافظ على الرطوبة ويحمي من العوامل الخارجية الضارة.
- العلاج : إصلاح وتهدئة المناطق الجافة أو المتشققة.
- مهدئ : مثالي للشفاه وفروة الرأس الحساسة والبشرة المتهيجة.
- تثبيت طبيعي : يمنح الشعر واللحية المرونة.
-
13. فيتامين E - الشباب والتجديد
- مضاد للأكسدة قوي : يحمي البشرة والشعر من الشيخوخة.
- الترطيب : يحسن النعومة والمرونة.
- الإصلاح : يعمل على تسريع عملية تجديد الأنسجة التالفة.
-
14 الزعتر - منقي ومنشط
- البشرة : تنقي البشرة وتنظفها وتحارب عيوبها.
- الشعر: يحفز نمو الشعر ويحارب تساقطه.
- فروة الرأس: يمنحها النضارة ويخفف الحكة وينظم إفراز الدهون الزائدة.
- اللحية: يحفز نموها ويقلل من التهيج ويغذيها بعمق.
-
15- اللافندر - مهدئ ومجدد
- البشرة: تهدئ التهيجات وتخفف الالتهاب وتعزز الشفاء.
- الشعر: يحفز نمو الشعر ويقوي جذوره ويمنع تساقطه.
- فروة الرأس: ينظم إفراز الدهون الزائدة، ويهدئ الحكة ويحسن الدورة الدموية.
- اللحية: يحفز نموها ويقلل من التهيج ويغذيها بعمق.
دنج
يحمي البروبوليس الحارس الثمين للخلية
مع اليقظة ضد العدوان الخارجي
موظف
لعدة قرون في الطب الشامل وهو تخصص عريق
الذي يأخذ في الاعتبار صحة الإنسان من جميع جوانبها
الأبعاد (الجسدية والعقلية والعاطفية والحيوية والنشاط)
إن البروبوليس الروحي يثير الآن اهتمام
العلم الحديث
وتؤكد الأبحاث فوائده العديدة في مستحضرات التجميل
الأمراض الجلدية وكذلك عن طريق الفم
فوائد في مستحضرات التجميل
• تنقية
(يعيد توازن البشرة المعرضة للعيوب)
•الشفاء (يعزز تجديد الخلايا)
• مهدئ (يهدئ الاحمرار والانزعاج)
• وقائي
(يقوي حاجز الجلد)
• مضاد للشيخوخة (يدعم
(تجديد وشد الجلد)
فوائد في الأمراض الجلدية
• التعقيم
(ينظف الجروح ويحد من العدوى)
• شفاء
(يسرع إغلاق الآفات الجلدية)
• مضاد للالتهابات (يهدئ التهيج وتفاعلات الجلد)
جلد)
• مضاد للفطريات (يقضي على الفطريات و
الشوائب)
• ترميمي (يسرع التعافي من
أنسجة الجلد)
الفوائد الفموية
• مضاد للبكتيريا
(يحارب التهابات الجهاز الهضمي والفموية)
• مضاد فيروسات
(يحمي أثناء نوبات البرد والإنفلونزا والتهاب الشعب الهوائية)
• مضاد للالتهابات (يهدئ الحلق واللثة والأغشية المخاطية)
•منشط للمناعة (يعزز دفاعات الجسم الطبيعية)
•مضاد للأكسدة (يحمي الخلايا من الإجهاد التأكسدي)
لتعرف المزيد عن هذا الكنز أدعوك لاستشارة هذه
المراجع العلمية الموثوقة: